يحرم من اللباس ما يصف العورة لرقته ، كمن
يلبس ثوبا شفافا يبدو منه لون البشرة ، ويتأكد التحريم في حق النساء عند الرجال.
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول
الله صلى الله عليه وسلم: "صنفان من أهل النار لم أرهما ، قوم معهم سياط كأذناب
البقر يضربون بها الناس ، ونساء كاسبا عاريات ، مميلات مائلات ، رؤوسهن كأسنمة
البخت المائلة ، لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها ، وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا
وكذا".
ذهبتِ لحفلة ورأيتِ صديقتك ترتدي لباسا عارياً. ما موقفك تجاه ما رأيتيه؟


ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق